قرية الترامسة هي إحدى القرى التابعة لمركز قنا في محافظة قنا في جمهورية مصر العربية.
منازل لا تعرف طريقا للمياه أو الكهرباء أو الخدمات.. جدران محترقة وشوارع يسودها السواد نتيجة الحرائق المتكررة باستمرار.. يرى الشيوخ والقساوسة أن سبب الحرائق هو "الجن".. ويراه الأهالي غضبا من "العفاريت" بسبب التنقيب عن الآثار.
قرية الترامسة بمركز قنا، والذي يبلغ تعداد سكانها حوالي 25 ألف نسمة.. زيارات متكررة من قبل المسؤولين التنفيذيين بالمحافظة إلى القرية؛ لمحاولة معرفة السبب وراء الحرائق ولكن دون جدوى، سوى تكرار الحرائق عقب مغادرتهم التي التهمت 18 منزلا حتى الآن.
و اضاف احد المتضررين قائلا لقد استعنا بعدد كبير من الشيوخ والقساوسة لمعرفة الأسباب الحقيقية وراء هذا الأمر، بعدما تردد بين أبناء القرية أن وراء هذه الحرائق (جن سفلي)، لكن دون جدوى حتى الآن، فقد توقفت الحرائق لمدة يومين، لكنها عاودت الاشتعال مرة أخرى لتقضي حتى الآن على حوالي 18 منزلا لأسر فقيرة لا تملك غير منزلها الذي احترق، كما أن بعض هذه المنازل اشتعلت فيها النيران أكثر من مرة".
وأضح يوسف أبوالمجد أن الحرائق صاحبها ظهور "عقارب" غريبة كبيرة الحجم، أثناء قيام الشباب بإطفاء الحرائق، وذلك لمنعهم من إطفاء النيران، إلا أن هذا لم يثني الشباب عن المساهمة في عمليات الإطفاء بل حضور سيارات الإطفاء، بالإضافة إلى أن بعض المنازل يخرج منها دخان من المواسير وأسفل البلاط دون حدوث نيران، والبعض الآخر يخرج منها هواء ساخن، وهو ما جعل الكثير من الأهالي يغادرون منازلهم والمبيت في الشوارع خوفا من النيران أو انتقام العفاريت.
منازل لا تعرف طريقا للمياه أو الكهرباء أو الخدمات.. جدران محترقة وشوارع يسودها السواد نتيجة الحرائق المتكررة باستمرار.. يرى الشيوخ والقساوسة أن سبب الحرائق هو "الجن".. ويراه الأهالي غضبا من "العفاريت" بسبب التنقيب عن الآثار.
قرية الترامسة بمركز قنا، والذي يبلغ تعداد سكانها حوالي 25 ألف نسمة.. زيارات متكررة من قبل المسؤولين التنفيذيين بالمحافظة إلى القرية؛ لمحاولة معرفة السبب وراء الحرائق ولكن دون جدوى، سوى تكرار الحرائق عقب مغادرتهم التي التهمت 18 منزلا حتى الآن.
و اضاف احد المتضررين قائلا لقد استعنا بعدد كبير من الشيوخ والقساوسة لمعرفة الأسباب الحقيقية وراء هذا الأمر، بعدما تردد بين أبناء القرية أن وراء هذه الحرائق (جن سفلي)، لكن دون جدوى حتى الآن، فقد توقفت الحرائق لمدة يومين، لكنها عاودت الاشتعال مرة أخرى لتقضي حتى الآن على حوالي 18 منزلا لأسر فقيرة لا تملك غير منزلها الذي احترق، كما أن بعض هذه المنازل اشتعلت فيها النيران أكثر من مرة".
وأضح يوسف أبوالمجد أن الحرائق صاحبها ظهور "عقارب" غريبة كبيرة الحجم، أثناء قيام الشباب بإطفاء الحرائق، وذلك لمنعهم من إطفاء النيران، إلا أن هذا لم يثني الشباب عن المساهمة في عمليات الإطفاء بل حضور سيارات الإطفاء، بالإضافة إلى أن بعض المنازل يخرج منها دخان من المواسير وأسفل البلاط دون حدوث نيران، والبعض الآخر يخرج منها هواء ساخن، وهو ما جعل الكثير من الأهالي يغادرون منازلهم والمبيت في الشوارع خوفا من النيران أو انتقام العفاريت.
.jpg)
.jpg)
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق